الـUSB قريبا: تصميم جديد لاستخدام أسهل.. بكل الاتجاهات

قريبا تنتهي معاناة الكثيرين من مستخدمي وصلات الكمبيوتر وشرائح الذاكرة المحمولة USB التي يشكو المستخدمون من اضطرارهم لإدخاله في المنفذ باتجاه معين، ما يسبب التوتر في كل مرة يخطئ المرء باستخدامها، حيث صممت شركة USB 3.0 Promoter group  شكلاً جديداً للـUSB يسهل على المستخدم التعامل معه لإمكانية إدخاله بالاتجاه الذي يريده.
زاد الاهتمام بالمنتج الجديد منذ أن أطلقت شركة آبل اجهزة الموبايل والآي باد المزودة بوصلات يمكن إدخالها بالمنفذ بأي اتجاه. وقالت الشركة إن التصميم جاهز وبإمكان المصنعين البدء بإنتاجه.
بالإضافة إلى الميزة الجديدة للـUSB، قالت الشركة إن بإمكان مصنعي الأجهزة تصميمها مع حرية وضع منافذها في أي مكان.
تفرض الكثير من الحكومات الأوروبية اليوم استخدام المايكرو USB لشحن الأجهزة، لكن المنتج الجديد سيكون أسهل للاستخدام. ويقول أليكس بيليغ نائب مدير من شركة “انتل” إن المستهلكين سيتعرفون على أجهزة أصغر لم يشاهدوا مثيلا لها من قبل.
هذا المحتوى من : arabic.cnn.com

via شبكة كيفية http://ift.tt/1pT1ada

آبل تعلن عن حظر مادتين سامتين في صناعاتها

أعلنت شركة آبل لتصنيع وتشغيل الأجهزة الذكية، عن تخلصها من مادتين كياويتين سامتين في صناعاتها.
وأشارت مديرة قسم المبادرات البيئية التابعة للشركة، ليزا جاكسون، إن شركة آبل ستتوقف عن استعمال مادة البنزين وإن-هكسين في تجميع أجهزتها الإلكترونية.
وأضافت جاكسون بقولها إن الشركة “تلقت تساؤلات” حول احتمالية استخدامها لمواد كيماوية سامة، لترسل بعدها جاكسون عدداً من المحققين إلى المصانع التي يبلغ عددها 22 مصنعاً، ووجدوا “أنه لم تتأثر صحة العاملين.”
وتأتي هذه المبادرة كجزء من جهود أعلنت عنها الشركة مسبقاً لاستعمال المواد الصديقة للبيئة في صناعاتها، وقد قامت مسبقاً بتعديل صناعتها للأسلاك بالتخلص من مادة الزئبق السامة.
هذا المحتوى من : arabic.cnn.com

via شبكة كيفية http://ift.tt/1sLYORa

خطوات إنقاذ الهاتف الذكي بعد السقوط في الماء

قد تتعرض الهواتف الذكية في بعض الأحيان للسقوط في الماء أو السوائل الأخرى, حيث أوضحت مجلة ”c’t” الألمانية أنه إذا كان الهاتف الذكي غير مزود بوظيفة مقاومة الماء، فإنه يتعين على المستخدم في هذه الحالة التصرف بسرعة وبشكل صحيح، حتى يمكن إنقاذ الجهاز.
وأضافت المجلة أن أولى خطوات إنقاذ الهاتف الذكي تتمثل في إيقافه على الفور وفصل البطارية وتجفيفه بواسطة المناشف الورقية، مشيرةً إلى أنه لا يجوز بأي حال من الأحوال توصيل الهاتف الذكي بمصدر الإمداد بالطاقة الكهربائية، علاوة على أنه لا يجوز الضغط على أي زر من الأزرار، لأن ذلك قد يؤدي إلى توغل المياه أكثر إلى داخل الجهاز.
وإذا كانت السوائل التي سقط فيها الهاتف الذكي ليست مياه عادية، ولكنها مياه مالحة أو معالجة بالكلور أو سوائل لزجة، فيمكن للمستخدم في هذه الحالة شطف الجهاز بماء مُقطّر لمنع ظهور أضرار الصدأ والتآكل.
وفي الخطوة التالية، يجب تجفيف الهاتف الذكي من خلال وضعه لعدة أيام في عبوة أرز أو مكان جاف للغاية، ومن الأفضل أن يتم تجفيفه وهو مفتوح وبدون البطارية أو يتم إيقاف تشغيله على الأقل.
وخلال مرحلة التجفيف، ينبغي ألا يتم تحريك الجهاز أو نقله من مكانه كثيراً، ويجب على صاحب الجهاز أن يتحلى بالصبر ولا يقوم بتكرار محاولة تشغيل الهاتف الذكي، لأن هذه المحاولات تؤدي في أسوأ الأحوال إلى تفاقم حالة الضرر.
ونظراً لأن درجات الحرارة المرتفعة التي تزيد على 40 درجة مئوية يمكن أن تتسبب في تلف الأجهزة الجوالة، فإنه لا يجوز أبداً تجفيف الهاتف الذكي الذي سقط في الماء بواسطة مجفف الشعر أو من خلال وضعه في الفرن.
ومع توافر بعض الحظ، يمكن أن يعمل الهاتف الذكي مرة أخرى بعد بضعة أيام، ولكن إذا لم يعمل الهاتف الذكي مرة أخرى فلا يمكن المطالبة بحقوق الضمان الممنوحة من الشركة المنتجة، نظراً لأنها تستبعد بشكل أساسي الأضرار الناتجة عن السقوط في الماء.
وفي هذه الحالة قد لا يكون من المفيد إصلاح الهاتف الذكي على نفقة المستخدم الشخصية، نظراً لأنه ليس من المضمون عمل الجهاز مرة أخرى، بل قد يؤدي ذلك إلى المزيد من الأضرار بالجهاز.
وتعتبر نجاة الهاتف الذكي بعد السقوط في الماء مسألة حظ في الأساس، وتقل فرصة إنقاذ الجهاز بطبيعة الحال، كلما طالت فترة بقائه في المياه.
هذا الممحتوى من : masrawy.com

via شبكة كيفية http://ift.tt/1s5h87e