هروب 40 لاعبا ليلة العيد


فضل نجوم أندية «الهلال – النصر – الشباب» والتي تلعب في دوري المحترفين السعودي ترك العاصمة الرياض ليلة العيد والاستمتاع بالإجازة التي منحت لهم من قبل انديتهم لقضائها بين اسرهم واصدقائهم كل في مدينته حيث سيترك 40 لاعبا العاصمة وبحسب ما ذكرت صحيفة عكاظ يأتي نادي النصر اكثر الفرق هجرة للنجوم بـ18 لاعبا، وتقاسم الهلال والشباب الـ 22 لاعبا.
 وكانت الاجهزة الطبية في الاندية الثلاثة حذرت اللاعبين من المبالغة في اكل المفطحات خلال الإجازة الممنوحة خشية من زيادة اوزان اللاعبين، خاصة وان معظم اللاعبين قطعوا شوطا كبيرا من برنامج الاعداد للموسم الرياضي الجديد، والذي ينطلق 17 شوال.
واللاعبون المتوقع مغادرتهم في النصر هم «عبد الله العنزي، عمر هوساوي، محمد عيد ، خالد الغامدي، حسين عبد الغني، عوض خميس ، خالد الزيلعي، يحيى الشهري، حسن الراهب، محمد السهلاوي، عبد الرحيم الجيزاوي، كامل فلاته، ربيع سفياني، محمد حسين ، عبد العزيز الجبرين، أحمد الفريدي، أحمد عباس، ابراهيم الزبيدي».
وفي الهلال «ناصر الشمراني، ياسر القحطاني، ياسر الشهراني، سعود كريري، فهد الثنيان، عبدالله الزوري، يحيى المسلم، عبدالعزيز الدوسري، يوسف السالم، فايز السبيعي ، حمد الحمد».
اما الشباب «حسن معاذ، نايف القاضي، سياف البيشي ، ماجد المرشدي، عبدالله الاسطا، عبدالملك الجبرين، عيسى المحياني، نايف هزازي، عبدالمجيد الرويلي، مهند عسيري».
هذا المحتوى من : mz-mz.net

via شبكة كيفية http://ift.tt/1pvvh7s

العيدية في العصر المملوكي “طبق مملوء بالدنانير الذهبية”

قال خبير الآثار الدكتور عبد الرحيم ريحان إن “العيدية ” كلمة عربية منسوبة إلى العيد بمعنى العطاء أو العطف وهو لفظ اصطلاحي أطلقه الناس على كل ما كانت توزعه الدولة أو الأوقاف من نقود في موسمي عيد الفطر وعيد الأضحى كتوسعة على أرباب الوظائف وكانت تعرف في دفاتر الدواوين بـالرسوم ويطلق عليها التوسعة في وثائق الوقف .

وأوضح ريحان في تصريح اليوم /الاثنين/ – إلى أن هذه العادة ترجع لعصر المماليك وكان أسمها “الجامكية” وتم تحريفها إلى كلمة العيدية ، لافتا إلى أن السلطان المملوكي كان يصرف راتبًا بمناسبة العيد للأتباع من الأمراء وكبار رجال الجيش ومَن يعملون معه وتتفاوت قيمة العيدية تبعًا للرتبة فكانت تقدم للبعض على شكل طبق مملوء بالدنانير الذهبية وآخرون تقدم لهم دنانير من الفضة وإلى جانب الدنانير كانت تقدم المأكولات الفاخرة.
وأشار إلی الدراسة الأثرية لعالم الآثار الإسلامية الدكتور على الطايش أستاذ الآثار والفنون الإسلامية بكلية الآثار جامعة القاهرة والتي ألقت الضوء على عادة توزيع العيدية منذ العصر الفاطمي والتي كانت توزع مع كسوة العيد خارجا عما كان يوزع على الفقهاء وقراء القرآن الكريم بمناسبة ختم القرآن ليلة الفطر من الدراهم الفضية وعندما كان الرعية يذهبون إلى قصر الخليفة صباح يوم العيد للتهنئة كان الخليفة ينثر عليهم الدراهم والدنانير الذهبية من منظرته بأعلى أحد أبواب قصر الخلافة .
وأضاف خبير الآثار الدكتور عبد الرحيم ريحان أن العيدية قد أخذت الشكل الرسمي في العصر المملوكي وأطلقوا عليها الجامكية وفي العصر العثماني أخذت العيدية أشكالاً أخرى فكانت تقدم نقودا وهدايا كما يحدث في وقتنا الحالي .
وقال إن احتفالات عيد الفطر أتخذت صوراً شعبية ورسمية ففي العصر المملوكي كانت مظاهر الاحتفال بالعيد في صباح اليوم الأول تتمثل في اجتماع أهالي الحي أمام منزل الإمام الذي سيصلى بهم صلاة العيد في المسجد فإذا خرج إليهم زفوه حتى المسجد وبأيديهم القناديل يكبرون طوال الطريق وبعد انتهاء الصلاة يعودون به إلى منزله على نفس الصورة نفسها التي أحضروه بها .
ولفت إلى أن الناس كانوا يخرجون في أول أيام العيد بالقاهرة والمدن الأخرى إما إلى” المدافن” لتوزيع الصدقات رحمة على موتاهم ، أو للنزهة في النيل وركوب المراكب ، ويذهب البعض الآخر لزيارة أقاربهم وأهلهم لتقديم التهنئة لهم ، كما كان المصريون في العصر المملوكي يفضلون أكل السمك المشقوق أي السمك المجفف البكلاه.
وأشار ريحان إلى أن الاحتفال الرسمي بالعيد كان يبدأ بصعود ناظر دار طراز الخاصة في آخر أيام رمضان إلى القلعة في موكب كبير وبصحبته عدداً عظيماً من الحمالين يحملون خلع العيد لحملها إلى السلطان وفى ليلة العيد يدخل الأمراء جميعا على السلطان لتهنئته وفى صباح يوم العيد ينزل السلطان إلى الحوش السلطاني لتأدية صلاة العيد ويسمع الخطبة بجامع الناصر بن قلاوون بالقلعة ويعود إلى الإيوان الكبير ، المشيد عليه حاليا جامع محمد على، حيث يمد سماط حافل للطعام بلغت تكاليفه في بعض السنوات خمسين ألف درهم .
وأوضح أنه في العصر العثماني فكان يبدأ الاحتفال الرسمي بعد فجر يوم العيد حيث يصعد كبار رجال الدولة إلى القلعة ويمشون في موكب أمام الباشا من باب السرايا (قصره) إلى جامع الناصر محمد بن قلاوون فيصلون صلاة العيد ويرجعون ثم يهنئون الباشا بالعيد وينزلون إلى بيوتهم فيهنئ بعضهم البعض ، وفي ثان أيام العيد ينزل الباشا للاحتفال الرسمي بالعيد حيث يجلس في الكشك المعد له بقراميدان (ميدان القلعة) وقد هيئت مجالسه بالفرش الفاخر والمساند الجميلة والستائر الفخمة وتقدم القهوة والمشروبات وقماقم العطور والبخور ويأتي رجال الدولة للتهنئة.

هذا المحتوى من : albawabhnews.com

via شبكة كيفية http://ift.tt/1tSmGQw

3 أسباب لعدم تناول الحلوى قبل العيد

ستبدأروائح حلوى العيد المخبوزة الساخنة تعبأ الاجواء فى منازلنا خلال أيام مما يجعل مقاومة تناولها صعب على الكبار والصغار معًا ولكن يجب على الصغار والكبار الاقتصار فى تناول الحلوى حيث أن الافراط فى تناولها قد يؤدى الى مشاكل هضمية عديدة قد تفسد علي الاطفال صحتهم وخاصة الصائمين منهم فى أخر أيام رمضان .
أما بالنسبة لكى عزيزتى فأذا كنتى من عشاق حلوى العيد أنصحك بعدم تناولها قبل العيد نهائيا حتى تستطيعى الاستمتاع بها فى العيد فتناول حلوى العيد لثلاث أيام أقل فى التأثير من تناولها على مدار ما يزيد عن 15 يوم مثلاً وأيضاً ننصحك بالاتكثرى من صنع أو شراء حلوى العيد بكميات كبيرة فقط كميات صغيرة تكفلى ضيافة العيد وعائلتك على مدار أيام العيد فقط .
ولذا أثناء العيد تناولى ما لا يزيد عن 2 قطعة يومياً أي كان نوع الحلوى وذلك ليس فقط لرشاقتك عزيزتى ولكن لصحتك وصحة قلبك وللحفاظ على مستوى الكوليسترول تحت السيطرة.
ولذ لقلب قوى وجسم رشيق وصحة أفضل دائما تذكرى حلوى العيد لا تعتبر وجبة انما هى قطع فنية صغيرة للتذوق . 
 ورمضان كريم

هذا المحتوى من : arabia.com

via شبكة كيفية http://ift.tt/1th9kzL