8 أطفال بينهم إماراتي يشكلون نواة عباقرة الطب

 قد ينشغل الأطفال بأعمارهم في ألعاب الفيديو أو الخروج مع أصدقائهم، لكن هؤلاء الصغار اختاروا بأن يتخذوا الطب والعلوم هواية لهم، إليكم ثمانية من أبرز هؤلاء العباقرة من الشباب الذين تبرز أسماؤهم في جوائز دولية للعلوم في أمل لمستقبل أفضل لعالم الطب.
جوشوا ميير، 18 عاماً، نيوجيرسي
حاز هذا الشاب على عدة جوائز لبحثه في الخلايا الجذعية، وتمكن ميير من تحديد الجين المرتبط بتحديد عمر هذه الخلايا، وهذا كله بدأ بمشروع مدرسي عندما كان يبلغ من العمر 14 عاماً، ويكمل دراسة الاحياء وعلوم الكمبيوتر في جامعة هارفارد، ويأمل بأن يتمكن بحثه في إفادة العلماء بإيجاد الجين ذاته في أنواع الخلايا الأخرى، ليتمكنوا من القضاء على بعض الخلايا الضارة مثل السرطان.
أديب البلوشي، 10 أعوام، الإمارات العربية المتحدة
خطرت ببال هذا الطفل خلال رحلة إلى الشاطئ مع أبيه الذي فقد ساقه، ان يصنع ساقاً اصطناعية مقاومة للمياه ليتمكن والده من مشاركته متعة السباحة، وبعدها بفترة قام بصنع روبوت هزاز يمكنه أن ينظف البقع الضيقة على أرضية المنازل، ثم سمعت به حكومة دبي لتقدم له الدعم اللازم، قام بعدها باختراع جهاز موصول بحزام الأمان في مقاعد المسافرين بالطائرات، لتقيس معدل نبضات قلب المسافرين وتبلغ المسؤولين في حال انخفاض أو ارتفاع ذلك المعدل.
سامانثا ماركيز، 18 عاماً، فرجينيا
تمكنت سامانثا من بعمر الـ 11 من صنع تركيب ثلاثي الأبعاد لخلية حية، لتساعد في ترميم الأعضاء البشرية، وتسهيل وصول الأدوية إلى خلايا المرضى، ولكن لم تكن سامانثا وحدها العبقرية في عائلتها التي تأتي من والدين أحدهما أخصائي كيماوي والآخر مختص بالهندسة الكيماوية، بل حتى أن شقيقتها برزت باختراعات أيضاً، شاهدوا قصتها بالصورة التالية.
ميشيل ماركيز، 15 عاماً، فيرجينيا
تمكنت ميشيل ماركيز من الاقتداء بشقيقتها ولكن بمنحى علمي مختلف عنها لتبدأ بدراسة مواد غير ملموسة، مثل تفاعلات الدماغ واستجابته للموسيقى وربط الاستجابات الدماغية بالمشاعر الصادرة عن السلوك البشري، وقد فعلت ذلك كله بعمر 11 عاماً.
سانديل كوبيكا، 21 عاماً، جنوب أفريقيا
عندما كان غيره ينوي البدء بالدراسة الجامعية، أصبح سانديل أصغر طبيب في جنوب أفريقيا، إذ بدأ دراسة الطب بعمر 16 عاماً وتخرج بعمر الـ 21، وقد حصل على العديد من الجوائز لتقديمه الرعاية الطبية المجانية في المجتمعات الفقيرة والتي تقل فيها الخدمات.
توني هانسبيري، 20 عاماً، فلوريدا
من المحتمل أن هانسبيري كان الطفل الوحيد بعمر 14 عاماً ممن تخصص في علم الأمراض النسائية، ومع دخوله برنامجاً مدرسياً ركز على الطب خلال المرحلة الثانوية، وقد طور أسلوباً لتقطيب الأعضاء النسائية بعد إجراء أي جراحة عمودياً بحجة السرعة، وأثبت بأن هذه الطريقة أسرع بثلاث مرات من إجراء القطب الأفقية المعتادة، والآن بعمر الـ 20 يدرس هانسبيري الكيمياء، ويأمل بأن يتخصص بالجراحة مستقبلاً ليحسن من حياة الناس.
جاك أندراكا، 17 عاماً، ميرلاند
كان جاك بعمر الـ 14 عندما بدأ بالبحث للتوصل إلى طريقة سهلة للكشف المبكر عن سرطان البنكرياس، وبنهاية العام الدراسي توصل لهدفه، وبإشراف بروفيسور متخصص يقول إن هذا الأسلوب هو أسرع وأرخص وأكثر دقة في الكشف عن هذا النوع من السرطان، مقارنة بالأسلوب المعتاد له، ورغم أن اختراعه لم يصل لحد الإنتاج بعد، إلا أنه حصل على جائزة بقيمة 75 ألف دولار بمسابقة لشركة Intel عام 2012، ويبدو بأن العالم بأسره ينتظر اختراعاته القادمة.
أندرو أنايا، 19 عاماً، المكسيك
إن أبرز إنجازات هذا الشاب كانت بتخصصه بعلم طب النفس بعمر 16 عاماً، والآن يدرس الطب، وقد عمل خلال الخمس سنوات السابقة في البحث بإمكانية تسهيل زراعة الأعضاء لدى مرضى السكري بدراسة قابلية استقبال الجسم البشري لعضو من جسم آخر، خاصة في الحلالات التي يهاجم فيها جهاز المناعة لدى الشخص الذي يستقبل العضو الجزء الجديد، كما يعمل أندرو على تحفيز الأطفال الموهوبين نفسياً ومساعدتهم في تحقيق الأفضل بحياتهم.
هذا المحتوى من : arabic.cnn

via شبكة كيفية http://ift.tt/1w9m1it

أجمل 3 سيارات شرطة في العالم

لا أحد يحب الحصول على مخالفة من شرطة المرور، وإن كنت تظن أنك تستطيع الفرار من سيارة الشرطي لتفادي المخالفة فكر مجددا، إذ أن أجهزة الشرطة في بعض الدول تمتلك أفضل وأسرع السيارات الرياضية في العالم، وهو سبب كاف ووجيه يدفعك للقيادة بتمهل وتركيز. نستعرض في ما يلي أجمل سيارات للشرطة في العالم وفق مما نشر موقع “Cars” المتخصص باخبار السيارات.
في المرتبة الأولى: شرطة دبي – مرسيدس برابوس اختار الموقع سيارة برابوس من مرسيدس كأجمل سيارة شرطة كونها تعتبر تطويرا فريدا من نوعه لسيارة هجينة. فهي تمتلك محركا بقوة 536 حصانا ودوبل توربو، وتصل سرعتها إلى 240 كلم في الساعة وتستطيع أن تحقق سرعة 96 كلم خلال 4.9 ثواني فقط. وتمتلك شرطة دبي السيارة إلى جانب “استون مارتن One 77″ و”بوغاتي فيرون” الشهيرتين.
في المرتبة الثانية: الشرطة الإيطالية ولا مبورغيني بدورها تستخدم الشرطة الإيطالية مثلا سيارة لامبورغيني هوراكان لمكافحة الجريمة.
في المرتبة الثالثة الشرطة البريطانية وسيارة أتوم: وتمتلك الشرطة البريطانية سيارة قد تكون الأغرب من نوعها وهي “Ariel Atom PL1″، والتي تستخدم محركا من شركة هوندا. وهي تجول الشوارع حاليا لأهداف ترويجية.
هذا المحتوى من : mz-mz

via شبكة كيفية http://ift.tt/1w9gqIM

تلفزيون يعمل عندما يكون المشاهد مبتسماً

كشف الفنان ديفيد هيدبيرج عن جهاز تلفاز مبتكر يمتاز عن غيره بأنه يعرض الصورة طالما كان المشاهد مبتسمًا.
ويريد هيدبيرج من جهاز التلفاز الذي أطلق عليه اسم “سمايل تي في” Smile TV أن يقلب علاقة المشاهد بالتلفاز، فبدلًا من أن يبتسم المشاهد استجابة لما يراه على شاشة التلفاز، فإن التلفاز لا يعمل حتى يرى المشاهد مبتسمًا.
ويحتوي “سمايل تي في” الذي يعرض سلسلة من مقاطع الفيديو الترفيهية، مثل مباريات المصارعة، وفيديوهات للحيوانات، وأفلام لرياضة الكونفو، على كاميرا مخبأة خلف اسم الشعار.
والهدف من هذه الكاميرا هو مراقبة تعابير وجه المشاهد، فعندما يبتسم المشاهد يعرض التلفاز المحتوى، وعندما تتغير تعابير وجهه تقف الصورة.
وأوضح هيدبيرج على موقعه الفكرة من وراء التلفاز بالقول “ارتبط استخدام تعبير – الاستقبال السيء – بالأداء الفني الضعيف لهوائي التلفاز”. وأضاف “بالإعراب عن حبنا لشيء ما نكون قد أصبحنا بمثابة الهوائيات لأنفسنا”، وفق تعبيره.
وتابع هيدبيرج قائلًا “إن الجهاز هذا يستخدم تقنية التعرف على الوجه وجهاز تلفاز من العقد الماضي ليعيد النظر في مسألة إشراك المشاهدين وكيفية الوصول إلى المحتوى، فهو لا يعمل إلا عندما نبتسم”.
هذا المحتوى من : mz-mz

via شبكة كيفية http://www.kayffyat.com/2014/08/blog-post_85.html

العثور على فأر يشبه الفيل في صحراء ناميبيا

عثر أحد العلماء على نوع جديد من الثدييات يشبه الفأر، ولكن يتمتع بخصائص الفيل بينما كان يسير ليلاً في صحراء ناميبيا.
وأطلق على المخلوق الجديد الاسم العلمي “ماكروسكيليديز ميكاس”، ويتميز بذيله الطويل والفراء الذي يغطى جسده، وحجمه الصغير إذ لا يزيد على حجم كف اليد، ولكن له أنف طويل يشبه خرطوم الفيل.
وقال الأستاذ بأكاديمية كاليفورنيا للعلوم غالين راذبون إن هذا المخلوق “هو في الواقع أقرب صلة بالفيل منه إلى الفأر”، مضيفاً أنه يشبه أيضاً آكل النمل.
وقال المسؤول عن قسمي الطيور والثدييات في الأكاديمية، جاك دومباتشر: “عندما تتبعنا الخريطة الجينية للمخلوق، قلنا إنه مختلف حقاً”.
ويأكل هذا المخلوق الحشرات والنمل الأبيض مثل آكل النمل، كما أنه من المخلوقات أحادية الزواج، أي أنه ملتزم بأنثى واحدة فقط.
وفي العادة تلد الأنثى منه توأمين أو ثلاثة توائم، التي تكون مغطاة بالفراء وجاهزة للركض على الفور، بحسب ما ذكرت الدراسة التي نشرت في دورية “علم الثدييات” الأمريكية.
ومن المنتظر أن يعود العلماء إلى صحراء ناميبيا لدراسة الموئل الذي تعيش فيه هذه المخلوقات وكيفية محافظتها على حياتها في ظل الظروف الصحراوية القاسية.
هذا المحتوى من : mz-mz

via شبكة كيفية http://ift.tt/1w94hDK